أهم الأخبار
اتهم المحافظ وقائد المنطقة بالتواطؤ مع مخطط عدائي.. "حضرموت الجامع": 2500 مسلح قدموا من لحج والضالع لتفجير الصراع في الساحلضربات أمريكية تستهدف شبكة الاتصالات الحوثية.. كيف هندست الجماعة هذا الملف؟ ومن يتولى مسؤوليته؟بعد عقود من الدوريات البحرية.. موقع متخصص: إيران تسحب قواتها من البحر الأحمر وخليج عدنالزنداني: أمريكا تركز على حماية الملاحة فقط.. والخيار العسكري مطروح إذا فشلت الوساطات مع الحوثيينبعد أسابيع من الكارثة..الحوثيون يعترفون بإدخال وقود "ملوث" لمناطق سيطرتهممكتب حقوق الإنسان بأمانة العاصمة يدين نهب الحوثيين لأموال نزلاء السجن المركزي في صنعاء955 لغمًا أزالها مركز الملك سلمان خلال أسبوع ضمن مشروع "مسام" في اليمنأسرة "أبو شعر" تتهم مليشيا الحوثي بالتلاعب بملف القضية وسحب أدلة للتستر على قيادي في الجماعةمليشيا الحوثي تنفذ حملة اختطافات جديدة تطال عشرات المدنيين شمالي اليمنشبوة.. مقتل وإصابة 5 عناصر في اشتباك بين قوة عسكرية وأفراد يعتقد انتمائهم لتنظيم القاعدة
خالد الرويشان

خالد الرويشان

سيارة إبراهيم الحمدي!

2018-05-26 الساعة 02:27ص

لم يمتلك سيارة مدرّعة كما يفعل اليوم الصغار قبل الكبار 
ذات يوم تعطلت هذه السيارة في ميدان التحرير وسط مطرٍ شديد 
كان الوقت عصرًا والرئيس ذاهب للمقيل عند أحد أصدقائه
فوجئ أصحاب المحلات التجارية بالرئيس الحمدي ينزل من مقعد السائق ليدفع السيارة بنفسه وسط المطر! 
هذه شهادة سمعتها من أحد أصحاب المحلات ذات يوم
فعل ذلك واليمن يمتلك 8 مليار دولار في البنك المركزي
وبسعر اليوم فإن المبلغ يصبح 80 مليار دولار على الأقل
هذا الرجل لم يكن يحكم في السويد حتى يفعل ذلك! 
حكم اليمن ثلاث سنوات وبضعة أشهر فقط
لك أن تختلف أو تتفق معه لكنه لم يكن قاتلا لمعارضيه أو ناهبا لأموال الدولة والشعب أو متعصبا لطائفة أو قبيلة أو حزب.. كان يحمل مشروع دولة ولهذا قتلوه
وما يزال دمه حريقا في عصب الارض حتى اليوم ..وما يزال صوته حنينا يضيئ في قلب البلاد وعيونها!

لم ينزل الحمدي من المرّيخ! 
أقول ذلك حتى لا تصابوا بالقنوط واليأس من سواد ما نعيشه اليوم

ثقوا أن بينكم آلاف بل ملايين نسخة من الحمدي
لا نتكلم عن الحمدي لأنه النموذج الذي نريد! 
بل نتكلم عنه لأنه الأفضل في من حكم اليمن منذ مئات السنين إذا لم يكن آلافها
نتكلم عنه لأن حساسيته من الإمامة كانت وراء قراره الجمهوري باستخدام كلمة الأخ في كل المراسلات وأدبيات الدولة .. وما نزال نستخدمها حتى اليوم!

 
شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
الموضوع
النص