2015/05/19
  • من إيجابيات مؤتمر الرياض
  • * عدم حضور ناشطات كافي أروما وكورنر وناشطات"جحفه دهفوني" ومش مهم تخرب البلاد أهم شي يااااارب مايخرب برستيجي.

    وشاهدنا الأم المناضلة رشيدة القيلي .

    * تمكن عبد ربه من الصمود ولم يداهمه النوم طيلة فترة جلسة المؤتمر

    أما إنعواج النظارة فيبدوا أن هناك خلل في البنية التحتية للأنف .

    * لم نسمع بين الكلمات المشاركة الحديث عن زيادة الملح في الرز أو أن الطبيخ مانضج ولا عن حاجة البعض لحبه رشوش كما كنا نسمع في كلمات المشاركين بمؤتمر الحوار باليمن .

    * لم يسجل وقوع مواقف قيرعية 18+ أثناء المؤتمر وسادة لغة الإحترام المتبادل بين المشاركين .

    * مدة المؤتمر قصيرة ثلاثة أيام بعكس موتمر الحوار بصنعاء الذي وصل إلى أن بعض الأعضاء شاركوا وهم عزبان وتزوجوا أثناء الحوار و حضروا الجلسة الختامية بصحبة أطفالهم.

    * بعض المشايخ المشاركين أجادوا تقمص دور المحترمين فلا مرافقين ولامسلحين ولامخزنيين وفي طريقهم للمؤتمر وقفوا عند كل إشارة مرور وأنتظروا لما تفتح وكأنهم بني أدم حقيقين .

    * لم نشاهد إستعراض عضلات المشاركين أمام الكمرات الذي يريد ينفصل بمحافظته، والذي يريد حكم ذاتي لحارتهم ، والذي يريد إعلان قريتهم دولة مستقله ،

    وكان الجميع على قدر كبير من المسؤلية وتحدثوا بلغة وطنية واحدة .

    * سلطان البركاني هادئ على غير العادة حتى أنه لم يلاحظ وجوده حتى وقت إعلان موعد الغداء لم يقفز وفضل الصبر التكتيكي .

    * لم يلحظ أي تواجد لأصبع أمل الباشا أمام أنف أي مشارك يعترض أو يقدم مقترح وخرج الجميع وأنوفهم بصحة جيدة .

    * وأخيراً لم تنطفي الكهرباء أثناء الجلسات وخرج المبعوث الأممي الجديد وتلفونه معه .

    تم طباعة هذه المقالة من موقع يمن سكاي www.yemensky.com - رابط المقالة: http://yemensky.com/art410.html