أهم الأخبار
عمران.. مشرف أمني حوثي يقتل والد زوجته والجماعة تستحضر "أمريكا وإسرائيل" لإقناع القبائل بالتحكيمهزيمة إيران النووية وتداعياتها على شبكة الميليشيات التابعة لها..(تحليل)تجدد المواجهات في رداع وسقوط قتلى وجرحى إثر خرق الحوثيين للاتفاقالمعبقي: 75% من إيرادات الدولة خارج سيطرة البنك ونطالب بتحرك شامل لإنقاذ اليمنالجيش يحذر من استخدام الطرق الصحراوية بين الجوف ومأرب وحضرموت لكونها مناطق عمليات عسكريةاستشهاد عشرة من أفراد القوات الحكومية خلال صد هجوم للحوثيين في جبهة علب شمالي صعدةمصادر: إغلاق جميع المدارس اليمنية في مصر يهدد مصير ستة آلاف طالب يمنيرئاسة البرلمان تتهم السلطة المحلية بحضرموت والانتقالي ورئيس الحكومة بعرقلة لجانه الرقابية والدفاع عن الفسادمسيرة نسائية حاشدة في مأرب تندد بتجويع الفلسطينيين واستخدام المساعدات كسلاح إضافي لإبادة سكان غزةمرحلة جديدة من الدعم الإيراني.. المقاومة الوطنية تكشف تفاصيل شحنة الأسلحة "الاستراتيجية" المهربة للحوثيين
علي الفقيه

علي الفقيه

إلى الذين انتبهوا مؤخراً أن الجمهورية في خطر

2017-12-04 الساعة 02:47م

نحن نواجه مشروع الإمامة منذ عدة سنوات، وننبهكم لخطرها وما نزال نفعل.. وحتى تكونوا على بصيرة فالمعارك المصيرية لا تحسم بيوم ولا أسبوع ولا شهر، وليست مهرجاناً في السبعين حتى تظنوا أنكم ستحتشدون له يوماً واحداً ثم تعودون إلى بيوتكم لتنشروا الصور.

هي معركة ممكن تستمر شهور وسنوات وفيها آلام وتضحيات ودماء، والميدان مفتوح لكل من لديه استعداد للدفاع عن الجمهورية التي لا تعني شخص ولا تعني عائلة ولا تعني حزب وإنما الجمهورية التي تعني كل اليمن وكل اليمنيين.

الجيش الوطني الذي كنس مشروع الإمامة من شواطئ بحر العرب وخليج عدن ووصل إلى مشارف العاصمة صنعاء هو الذي نعول عليه وإن كانت حركته بطيئة.

ضموا جهودكم لجهود الجيش الوطني واقنعوا قبائل الطوق بفتح الطريق وحينها سنكون قد استعدنا الجمهورية معاً وحافظنا على اليمن.

الوقت ليس وقت ولولة ولا وقت تشفي وشماتة وتبادل شتائم، فلنكن كباراً في اللحظات الصعبة.. لكن قبل ذلك علينا أن ندرك طبيعة المعركة، وأن الجمهورية لا تعني مساحة عشرة كيلومتر في "الحي السياسي" و"السبعين"، ولا تعني "عائلة صالح" الذين هم جزء من شعب تعداده ثلاثين مليون نسمة.

شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
الموضوع
النص