2022-03-16 الساعة 04:35م
استولوا على الدولة بقوة السلاح، وبمشروع سلالي عنصري، ونهبوا البنوك، وصادروا جميع مؤسسات الدولة، وسرقوا الموارد، وجميع إيرادات الدولة، واغلقوا المدارس، وزجوا بالبلاد في حرب عبثية لا نهاية لها، وانتزعوا بالقوة من المواطن، البيت والمعاش والسكينة والمسجد والمدرسة والولد والمدخرات والسيارة والبنزين والخبز والكهرباء والماء والدواء والأمن والأمان والعدالة والمساواة، وحرموه من اختيار من يحكمه ويمثله..
بس الحكاية لم تنتهي😁، لا تقلقوا، فعند الآل الأطهار (سلام الله عليهم) البدائل والحلول القرآنية، وهي إلزام كل مواطن بقراءة سورة ياسين بعد كل صلاة، والدعاء للعلم سيدي عبدالملك والطهري النجم حمود عباد، وطلب من المشرف تذرعة وعزامة؛ لمواجهة الغلاء وقلة الأمطار، والدعوة لأهل الكِساء بعد كل أكل وشرب.
أما المفاجاة القرآنية فهي......تكرم العِترة الطاهرة بتوفير تسعة باااااااصات زكوية؛ لنقل الموالعة والمحيرفين من التحرير إلى باب اليمن. 🤔..
حلول ستدمر خطط دول العطوان، وستسهم برفع الناتج القومي لليمن؛ واحداث تنمية مستدامة، تنافس الصين واليابان.
بس قولوا لنا، والباصات حق منهن؟
نهبناهن من مؤسسات الدولة... وليش بتسأل، ايش دخلك... هذا دين دين مش لعبة، وشكلك من حق العطوان، وبتكره أمير المؤمنين الإمام علي وجهالة وخبرته ووكلائه في إيران ومران والضاحية الجنوبية والعراق!