أهم الأخبار
ميليشيا الحوثي تقتحم منزل قيادي بالمقاومة الشعبية في المحويت وتنهب محتوياتهفي وقفة احتجاجية بمأرب.. جرحى ومعاقو الجيش يشكون الإهمال ويتهمون الحكومة بالتقاعستحرك مصري جديد بشأن ‘‘البحر الأحمر’’ عقب الاتفاق الأمريكي مع مليشيا الحوثي“حميد الأحمر” يكشف كواليس “فضيحة تسليم طائرات اليمنية للحوثيين” ويتحدث عن وثائق تكشف المتورطينرغم قرار المنع الأمني.. نساء يتظاهرن في المعلا احتجاجًا على تدهور الخدمات في عدنمشروع مركز سلمان للإغاثة "كفاك" يختتم تأهيل دفعة ثانية من الأطفال المتأثرين بالنزاع المسلحارتباك حوثي وانفجار لغم يقتل أحد عناصر الجماعة.. هذا ما حدث خلال الساعات الماضية في طريق (دمت – الضالع)!العليمي: اليمن بحاجة ماسة إلى دفاعات جوية لكن قيود "البند السابع" تمنعها ونأمل في تعاون روسي مستقبليستيفن فاجن يغادر مؤقتاً إلى بغداد والقائم بالأعمال يدير السفارة الأميركية في اليمنانفجار مخزن أسلحة في "مفرق ماوية" شرق تعز يخلف قتلى وجرحى وسط ترجيحات بتورط الحوثيين

دراسة أمريكية: أكثر من نصف الجنوبيين يرفضون الإنفصال والإمارات والسعودية أقوى تأثيرا في الجنوب

2016-07-13 الساعة 10:45م (يمن سكاي - متابعات)

أوضحت دراسة استطلاعية صادرة عن المركز العالمي للأديان والدبلوماسية"، بالولايات المتحدة الأمريكية، بالتعاون مع شركاء يمن (Partners Yemen)، و(International center for Religion and &  Diplomacy)، في واشنطن، أن نصف الشارع الجنوبي، في اليمن يعرفون أنفسهم حسب الهوية الدينية.

 

وقالت الدراسة، التي تم مناقشتها بحلقة نقاش أقيمت في أروقة أحد مباني الكونغرس الأمريكي، إن 55% من العينة التي شملتها الدراسة، والبالغ عددها 400 شخص من محافظات أبين ولحج وعدن وشبوة، صوتوا لصالح لرفض انفصال جنوب اليمن عن شماله.

 

وفي حلقة النقاش، التي كانت تحت عنوان "الجنوب المتصدع"، أوضحت الدراسة أن 10% فقد ممن تم استطلاع آرائهم يعرفون أنفسهم بالهوية الجنوبية.

 

ولفتت الدراسة إلى أن الإمارات والسعودية أكثر تأثيرا في جنوب اليمن أكثر من قوى أخرى داخلية، بما فيها الحراك الجنوبي، مشيرة إلى أن شريحة كبيرة من المستهدفين بالاستقصاء تفضل الانفصال، إلا أنها أكدت على أن التصدعات قد تنال من الجنوب، في حال حصل الانفصال، كنتيجة حتميه للتحديات العديدة المستقبلية والحالية، التي تواجهه، والتي من أبرزها التعددية في القيادة، والاختلافات البينية فيما بينهم، وغياب الأمن، وعدم تأثير القوى السياسية الموجودة على الساحة.

 

وأوضح القائمون على الدراسة الأمريكية، أن ثقة الشارع الجنوبي بمنظمات المجتمع المدني أكثر بكثير من القوى التقليدية القديمة، مشيرة إلى أنه من المفيد الإشارة لغياب الدور الحكومي عبر النشاط الدبلوماسي ومراكز الأبحاث والدراسات الممثلة للحكومة الشرعية، والتي من المفترض تواجدها لدعم الرؤية التي تقوض الطرف الإنقلابي.

 

ونوهوا إلى اعتماد الغرب في بعض سياساته على الاطلاع على مخرجات هذه المراكز، مشيرين إلى أنه من خلال هذه الدراسة التي تم مناقشتها يتضح أن الوضع في اليمن أكثر تعقيدا من المشاكل الظاهرة على السطح.

 

وقالوا إن اليمن بحاجة إلى إرادة يمينة خالصه وضمير وطني بحت للقفز فوق الهوة السحيقة التي ستجرف الجميع في الشمال والجنوب والوسط والغرب، إلم يتدارك اليمنيون أنفسهم.

 

وحضر حلقة النقاش، عدد من الناشطين والمهتمين، من المجتمع المدني والمنظمات وبعض المراكز الدينية في اليمن، كما حضر عن التكتل اليمني الأمريكي الأعضاء، زيد ناجي وسمر ناصر اليافعي ولطيفة علي وسمير جبران ومحمد مجلي.

الموقع

الأكثر زيارة
شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
الموضوع
النص