أهم الأخبار
وزارة المالية توجه بإغلاق الحسابات الحكومية في بنكي "الأهلي" و"التسليف" وحصرها في البنك المركزيالشركة اليمنية للغاز: الجبايات تحدد أسعار الغاز المحلي بعيداً عن تقلبات العملةارتفاع عدد الشهداء الصحفيين بغزة جراء الإبادة الإسرائيلية إلى 238سلطات تعز تتدخل لضبط أسعار الأدوية: اعتماد سعر صرف 430 ريالاً للريال السعوديمظاهرة احتجاجية على ارتفاع أسعار السلع في مفرق المخا تتحول إلى أعمال شغب واعتداءات على محال تجاريةفي أول اجتماع له بعد غياب …. محافظ حضرموت بن ماضي المطالب لا تنتزع بالفوضى وإنما عبر القنوات المشروعةقضاة وإداريون يحتجون في عدن للمطالبة باعتماد موازنة تضمن استقلال السلطة القضائيةالجزء المخفي من التغريبة اليمنية.. طالبو اللجوء في المغرب يواجهون ظروفاً قاسية ويشكون تمييز مفوضية اللاجئين ضدهمتعز : احتجاجات متواصلة ضد الفساد وتردي الخدماتمركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ المرحلة الثانية من مشروع "كفاك" في وادي حضرموت

اردوغان يكشف عن لحظات عاشها في السجن قبل 18 عاما

2017-04-12 الساعة 02:12م (يمن سكاي- متابعات )

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه طيلة حياته لم يعرف اليأس طريقا إليه أو يفقد يوما الأمل وأحلامه بشأن تركيا حتى حينما تم اقتياده للسجن قبل 18 عاما، على خلفية قصيدة شعرية ألقاها أمام حشد جماهيري عام 1999. جاء ذلك في تصريحات أدلى الرئيس التركي، في مقابلة أجرتها معه إذاعة محلية وتطرقت إلى الحديث عن اللحظات التي عاشها حينما اقتيد للسجن بسبب القصيدة وعما إذا كان قد تسلل اليأس إلى قلبه حينها أم لا. وأضاف «أردوغان»: «لو كان في حياتي شيء من التشاؤم، لما كان من الممكن لنا الوصول إلى النقطة التي نقف عندها الآن». واستمع «أردوغان» خلال المقابلة إلى تسجيل لاتصال هاتفي جرى بينه وبين المحطة الإذاعية التي استضافته قبيل توجهه للسجن عام 1997. وتابع الرئيس التركي بالقول: «لا يمكن للتشاؤم أن يكون سمة من سمات المؤمن، لذلك بدأنا طريقنا (كحزب العدالة والتنمية) وكلنا عزم وإصرار بلا تشاؤم أو يأس، لا نشعر مطلقا بالتعب ونحن نخدم الناس، لأن خدمة الشعب خدمة للحق». وفي 12 ديسمبر/كانون أول 1997، مثُل «أردوغان» أمام المحكمة بسبب قراءته قصيدة شعرية خلال إلقائه خطابا جماهيريا، وبعد جلسات ومداولات حكم عليه بالحبس أربعة أشهر قضاها عام 1999، وعزل من منصبه في رئاسة بلدية إسطنبول، على خلفية الحكم. وأُخلي سبيل «أردوغان» في 24 تموز/ يوليو 1999، ليواصل عمله في المجال السياسي. وعقب تأسيس حزب العدالة والتنمية في 14 أغسطس/آب 2001 اختاره المؤسسون رئيسا للحزب.
الأكثر زيارة
شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
الموضوع
النص