أهم الأخبار
وزارة المالية توجه بإغلاق الحسابات الحكومية في بنكي "الأهلي" و"التسليف" وحصرها في البنك المركزيالشركة اليمنية للغاز: الجبايات تحدد أسعار الغاز المحلي بعيداً عن تقلبات العملةارتفاع عدد الشهداء الصحفيين بغزة جراء الإبادة الإسرائيلية إلى 238سلطات تعز تتدخل لضبط أسعار الأدوية: اعتماد سعر صرف 430 ريالاً للريال السعوديمظاهرة احتجاجية على ارتفاع أسعار السلع في مفرق المخا تتحول إلى أعمال شغب واعتداءات على محال تجاريةفي أول اجتماع له بعد غياب …. محافظ حضرموت بن ماضي المطالب لا تنتزع بالفوضى وإنما عبر القنوات المشروعةقضاة وإداريون يحتجون في عدن للمطالبة باعتماد موازنة تضمن استقلال السلطة القضائيةالجزء المخفي من التغريبة اليمنية.. طالبو اللجوء في المغرب يواجهون ظروفاً قاسية ويشكون تمييز مفوضية اللاجئين ضدهمتعز : احتجاجات متواصلة ضد الفساد وتردي الخدماتمركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ المرحلة الثانية من مشروع "كفاك" في وادي حضرموت

فلوريدا تجنّد دوريات مدنية لمكافحة الأفاعي السامة

2015-02-04 الساعة 08:59م (يمن سكاي - متابعات)

قام مسؤولو الحياة البرية في فلوريدا بتجنيد الجمهور في صورة دوريات مدنية لمواجهة الأفاعي العدوانية الكبيرة الحجم, مع توعيتهم بكيفية التعرف عليها والإمساك ببعض من هذه الزواحف السامة ذات الفحيح.

ويتم تنظيم دورات دراسية شهرية, ويقول المسؤولون إنهم يأملون خيرا في تدريب المئات من المتطوعين, وقضى المتطوعون ساعة في فصل دراسي يوم الأحد الماضي ليتعلموا كيفية التفرقة بين الأفاعي العدوانية وتلك المسالمة, وأيضا كيفية السيطرة عليها والإمساك بها بأمان.

وفيما بعد تحركت المجموعة إلى الخارج ليتم إطلاق أفاع ملفوفة حول نفسها, في حين استعمل المتطوعون عصيا لتثبيت رؤوس الحيات نحو الأرض, ثم أمسكوا بالحيات من منطقة أسفل الرأس وحاولوا إدخالها بحرص في كيس يتم ربطه بسلك كهربي.

وبعد اجتياز الدورة الدراسية والتقدم بطلب للحصول على تصريح، بوسع المتطوعين اصطياد الثعابين من أحد ممتلكات لجنة الحفاظ على الأسماك والحياة البرية في فلوريدا, ويجري تشجيع من يقومون بذلك على تسليم الأفاعي لمسؤولي الحياة البرية إما لقتلها قتلا رحيما وإما للاحتفاظ بها لأغراض بحثية.

لكن المسؤولين يتعرضون لهجوم من منتقدين يقولون إنه يتعين على الجمهور الابتعاد عن الحيات غير السامة التي تقتل من خلال الالتفاف حول الفريسة وعصرها.

ومنذ رصد الأفاعي لأول مرة في سبعينيات القرن الماضي, أصبحت من أبرز الكائنات المفترسة في منطقة ايفرجليدز السريعة التأثر من الوجهة البيئية, وبدأت في التهام تماسيح أميركية صغيرة وأنواع محلية أخرى واستطالت لتبلغ أكثر من 5.5 أمتار.

وتتركز أحدث المخاوف على مجموعة محدودة من الحيات "الصخرية" وموطنها الأصلي شمال أفريقيا, والتي تعيش على بعد كيلومترات عدة إلى الغرب من وسط ميامي.

ويأمل المسؤولون في احتواء الأفاعي التي تربض بين الصخور من خلال ما وُصف "ببرنامج الرصد المبكر والرد السريع".

المصدر : رويترز

الأكثر زيارة
شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
الموضوع
النص