2015-01-18 الساعة 08:14م (يمن سكاي - خاص)
يمن سكاي - خاص
واخيرا طالت يد الحوثيين الرئاسة بعد ان ظلت الرئاسة خلال الفترة السابقة كالمتفرج على ماجرى.. بل واشرفت حسب ما يرى مراقبون على اسقاط هيبة الدولة منذ ان رحلت سلفيي دماج واغضت الطرف على ما حدث في حاشد ومرورا باحداث محافظة عمران.
اليوم وبعد ان خسر الرئيس الكل بدأ يشعر بالخطر وربما بالندامة لأنه تحالف مع الجماعة لكن الجماعة على ما يبدو عرفت ان الرئيس ربما يبعها في اي وقت كما باع من قبلها انصار ثورة الشباب وتخلى عن الرئيس صالح وتسبب بحدوث شروخات في البنية التنظيمية لحزب المؤتمر الشعبي العام. حسب ما يتهمه البعض.